شذاي الفرنسى , هل أثملك ؟
حبيبى , فانى تطيبت لك
لأصغر .. أصغر .. نقطة عطر
ذراع تمد لتستقبلك
تناديك فى الركن .. قارورة
ويسألنى الطيب أن اسألك
لدى مفاجأة فالتفت لى
ومرر على عنقى أثملك
وقل لى بأنك .. لا .. لاتقل لي
وأبحر بشعرى الذى ظللك
صنعت لك الجو ريحا و راحا وصدرا
أتذكر كم دللك ؟؟
وشعرا قصيرا .. لماذا شهقت ؟
أخيب شعرى ترى مأملك ؟
شذاك المفضل هرقته
على بدن طالما أذهلك
هنا عند نحرى .. هنا خلف أذنى
شكوتك لليل ما أكسلك
أأبخل بالطيب ؟ لا كان جيدى
اذا لم يكن مرة مشتلك
يمينا .. أنا يوم تأتى الى
سأبنى على فلة منزلك