و في أواخرِ ذاكَ العصرِ اللعينْ.. كانَ الجميعُ مَدعُوّاً إلى حفلةٍ أقامَها الغباءُ في منزلِ العِفّةِ. .على شرفِ موتِها.. يَشربونَ حتّى الثّمالةْ..وَ يقرَعونَ كؤوسَ ال
هناك على مرأى من عيني وقفت..
لا يفصل بيننا سوى الشارع
والكثير من العادات التي تمنع لقاءنا
وقفت تنظر الي وكأنها تودعني بعيونها
عيون يملأها الحزن ..والكثير من الكلام
بين القمة و الهاوبة
قمة الإنسان,,, هاويته
و شموخه هو السقوط الحر
في عالم لم يعد بعد اليوم حرا.
لم يعد لنا في هذه الدنيا سوى
رماد الموقد و رمد العين
نرسيس لم يكن غ
هيا انتفض يا ابن المقدسِ ... فالأقصى نادى حي على الجهاد
انتفض أعلنها ثورةً حرة ... فجهادُنا دربُ حقٍ و بِهِ تتحرر البلاد
انتفض يا ابن الكرامة يا صاحب الشهامة ... فجند ال
قصة رسالة
مطرٌ ..
وطيفُ أنثى
وشظايا أمل
وشمعتان ..
ليلى تسابقُ طيفها
وترحلُ في الغمام
وأنا طريحُ بدايةٍ لا تنتهي
ولم يبقى سوى
أشلاءُ أوراقٍ
وإرتجافُ أصا