أريد أن أصدق أنكَ لم تتغيَّر، وأنكَ بقيت كما أنت.. تعبتُ مما تقول لي، سمعت منك ما يكفي وأنت تؤكد أنك مازلت أنت، وأنك بقيت كما كنت.. لكنني بحاجة إلى أن أصدّق، بحاجة إلى ن
هو خيط الأمل الذي قطعه الزمن، هو وصلة الآه التي غيّبتها أغنيات الفيديو كليب الساذجة، هو أرصفة المدينة التي أتعبها الازدحام.. «مرسول الحب» هو خيبة القلب الأخيرة
احزان كثيرة ..بما يكفي لحب
أشبهه ذلك القلم المحتفي بالضيق
الطاولة فارعة الذاكرة
النافذة التي ترتكب ذنب العتمة
الورق الوحيد ، الطريق البارد ، المطر الخائف ، المناد