في المقدمة تتضح نفسية الشاعر محمود درويش وحاله؛ بحيث لو تأملنا المعاني التي يبدأ بها قصيدته نجد أَنها تعكس صورةً جميلة جداً لنفسيته وانطباعاته عن الحالة التي دعته
من جدارية محمود درويش
كَنْتُ ولم أَكُنْ فأنا وحيدٌ | محمود درويش Mahmoud Darwish
هذا هُوَ اُسمُكَ قالتِ اُمرأةٌ وغابتْ في المَمَرَّ اللولبيِّ...
أَرى السماءَ هُنَاك
تعد جدارية محمود درويش من أجمل ما قيل شعراً في العصر الحديث، كتبها محمود درويش بعد مرضهِ ودخولهِ في غيبوبه، ويحاول ان يصف فيها الشاعر العالم الآخر، في وصف جميل يدخلك
المرء يُعرفُ فِي الأَنَامِ بِفِعْلِهِ
لإمام محمد بن إدريس الشافعي
تعد هذه الابيات من أجمل ابيات اسعر العربي وهي للإمام الشافعي رفحمه الله.
يتحدثُ فيها عن
امتلأت بغيابك من جدارية محمود درويش
مثلما سار المسيح علي البحيْرةِ سرتُ في رؤياي
لكنِي نزلت عن الصليب لأنني أخشي العلوٌ لاأبشِر بالقيامةِ
لم أغيِرْ غيْر