"اما اكتفيتِ بعشرين عاما من الوحده"
قالها وخدش مسامعي التي لم يتطرق الى دواخلها سوى الكتّاب وسمفونيات القرن الثامن عشر
وكأنه احدث صرعاً في مسلتي , لم تكن ج
وأعيش في مجتمع لا يرى في مستقبل المرأة إلا زوجاً و أطفالاً ومنزلاً ومكواة وسرير..
يريد لها التعلًم وشهادة جامعية نعم أنا أشهد.. لكن ما السبب يا ترى..
دعني أخبرك.. شهادةً
درس في الفراق
أن تفقد هو أن تخسر رهانك،
رهانك الذي وضعته ضدّ جميع قوى الكون،
وضعته متأكدا من خسارتك،،،
الفراق يا سيدتي ليس أمرا عرضيا كما تأملين،
هو شعورا