الكاتب : الدكتورة هند صالح . أضيف بتاريخ : 22-08-2016

دائما ما كتت اتسائل عن كيفية تدارك الناس لصدمة في حياتهم واتصورها كما في الدراما قد تستغرق مشهد واحد لتستوعب الشخصية الصدمة التي اناخت بها .   وكنت اتخيل احيانا ن

الكاتب : فاطمة رعد علوان . أضيف بتاريخ : 22-08-2016

باردة يٓدي  مُتجمدة مشاعري  ثغر صٓغير  في داخلي  شيٓدت فيه عناكب الزمن بيوتها وأمتلأ بغبار الخيانة  لن يكون لذلك الثغر أي أِكتمال  مهما حييت قالوا لي ح

الكاتب : مؤمن مجدي . أضيف بتاريخ : 21-08-2016

كَشْف أُفُقٌ لا كَيانٌ وَاحِدٌ فِيهِ هُوَ الكُلُّ وَكُلُّ نَاصِيَة في اللغَةِ وَكُلُّ وَرَقَة شَجَر تَرْسمُ لَمْحَة على طَرِيقٍ لا نِهَائي مِلؤُهُ الخُطُوات ..لا ي

الكاتب : عوني شبيطة . أضيف بتاريخ : 21-08-2016

       (1) كلما ارى بُرتقالةً على رفِ فاكِهةٍ في سوقِ المَدينةِ أحنُ الى يافا الى وجهِ يافا الى بحرِ يافا الى اهلِ يافا يافا يافا يافا وصمتٌ مُهيبٌ يَحملُني ع

الكاتب : باسل النادر . أضيف بتاريخ : 21-08-2016

في الحديقةِ ... وانتَ جالسٌ وحدَك ... تقراُ مطلعَ القَصيدَة ... يسيرُ الزحامُ حولَك... تقلبُ الأوراق ... تغفو عينُ مِن الَتعب ... الأخرى تحاورُ العقلَ ... كيفَ ذهَب ؟... أنا وح

الكاتب : فاطمة طباجة . أضيف بتاريخ : 20-08-2016

*وأنا بعمرِ الخامسة عشر  ألعبُ مع حكايا القدر تارةً بطابةٍ من قمر  وطوراً بطابةٍ من حجر نتبادل الأدوار  فحيناً تفوز الحكايا وأحياناً أفوز  أنا على الحكايا