أعيب علي سقمي أم عيب ألمي
أعيب علي قدر أورثني حبها
هي ليلي من جنس حواء
عشقتها منذ زمنا بعيدا
طال شوقي و لهفتي لها
قلت محياي و مماتي بين أحضانها
و جنتي في ض
فلسفة الجنوح الصادق .. أنثى المعبد ، و تلك القلادة على صدر اﻹثم .
أختاه .. تشبهين حرفي .أعشق الكتابة ﻷجل اقتحام اللغة بجسد اختار الحرية نقاب و الرقص صﻻة ، بخشوع يشب
سألني : كيف حالك ؟
فأجبت : هو كالظلام الحالِك !
محطمٌ انا
كالذي انتزع قلبهُ ويحاول البقاء على قيد الحياة !
كمن جاعَ وشبع من الجوع ..
كمن يرى طريق الخلاص لكن
بوتيرة أسرع
نحل الأزمة
فاجلس واسمع
ثلث لي
وثلث لنا
والثلث الثالث
للحاشية به تتمتع
النفط لي
وباقي الخيرات لنا
وأرض الجراد للشعب
بها يحصد ويزرع
هكذا تعود حاكماً شرعيا